ـ «الطغاة كالأرقام القياسية لابد أن تتحطم فى يوم من الأيام» العملاق محمد الماغوط.
ـ «الكاتب الذى يتمتع بالسلام يفتقر إلى النزاهة» الحاصل على جائزة نوبل للآداب ديريك والكوت.
ـ «لابد من وجود كاتب ردىء باستمرار، وذلك لأنه يشبع ذوق الأجيال الشابة التى لم تتطور بعد، ولهذه الأجيال حاجات كالآخرين تماما، ولو كانت الحياة الإنسانية أطول لكان عدد الناضجين يفوق أو يعادل عدد اللا ناضجين، لكن الناس وفى الحياة كما هى يموتون شبابا، أى أن هناك دوما غالبية من العقول المتخلفة ذات الذوق الردىء، هذه العقول تطالب، بكل عنف، الشباب بإرضاء وإشباع حاجاتها وتسبب وجود كتّاب رديئين مخصصين لها» الفيلسوف العظيم نيتشه من كتابه (ما وراء الخير والشر).
ـ «لا أريد أن أزيد بلادى فقرا برحيلى عنها» المفكر اليونانى بلوتارك.
ـ «لقد أردت فحسب أن أقول للناس بصدق وصراحة: انظروا إلى أنفسكم، انظروا كيف تحيون حياة سيئة مملة، فأهم شىء أن يفهم الناس ذلك، وعندما يفهمونه سيشيدون حتما حياة أخرى أفضل، وستكون حياة مختلفة تماما لا تشبه هذه الحياة» الأديب الروسى الأعظم أنطون تشيكوف.
ـ «نعم، يجب أن نورط جميع الناس فى المعركة حتى نضمن السلامة العامة والخلاص العام، ليس هناك أيد نقية، ليس هناك أبرياء، ليس هناك متفرجون، نحن جميعا بسبيل تلطيخ أيدينا فى مستنقعات أرضنا، وفى الفراغ الرهيب الذى يرين على عقولنا، كل متفرج جبان أو خائن» الأديب الفرنسى العظيم فرانز فانون من (معذبو الأرض).
ـ سئل أحد حكماء اليونان: لماذا نعطف على الفقراء ولا نعطف على أصحاب المواهب؟ فقال إن الفقر مرض تنتقل عدواه إلى الناس، أما الموهبة فهى مرض لا تنتقل عدواه إلى أحد.
ـ «الأفلام وقائع غير منطقية، مراوغة، غير مضمونة دائما، فبوسعك أن تبذل قصارى جهدك وتخرج بقبض الريح، ويمكنك أيضا أن تخرج بعد نفس الجهد بكيمياء سحرية تنعكس على الشاشة» المخرجة الهندية الكبيرة مايرا نير.
ـ «قلت لكاتب فرنسى إن لدينا اتحاداً للكتاب فقال لى: كيف هذا؟ الكتّاب لم يوجدوا لكى يكون بينهم اتحاد، بل لكى يكون بينهم اختلاف» الكاتب السورى الراحل حسيب كيالى.
ـ «لا أريد الانتساب إلى أى ناد يقبل بمثلى عضوا فيه» الكوميدى الأمريكى غروشو ماركس.
ـ «لا تثق أبدا بحلاق أصلع لأنه لن يُكن احتراما لشعرك» جملة من الفيلم الأمريكى (كافس).
ـ «أنت أيها المثقف ماذا فعلت من أجل هذه المنطقة الخربة، وماذا قدمت لكتلة البشر المعدمين هؤلاء، فبعد أن مصصت دمهم لسنين، بل لمئات السنين، ألقيت بهم على الأرض القاسية لا حول لهم ولا قوة، ثم تأتى الآن وتعطى لنفسك الحق فى التقزز منهم، كانت لشعبك روح لم تستطع النفاذ إليها، كان لهم عقل لم تستطع تنويره، كان لهم جسم لم تستطع تقويته، كانت لهم أرض يعيشون عليها، لم تستطع استثمارها، تركتهم لشهواتهم الحيوانية تحت وطأة الجهل والفقر والعدم، فعاشوا بين تلك الأرض القاسية والسماء اللاهبة ونموا كأعشاب برية.
والآن جئت للحصاد والمنجل بيدك، ولكن ماذا زرعت، وماذا ستحصد، أهذه النباتات الشوكية وهذه الأشواك الجافة؟! طبعا ستنغرز فى قدميك، إن أنحاء كثيرة من جسمك مشققة تدمى، ووجهك عابس من شدة الألم، وقبضتاك مضمومتان من شدة الغضب، هذا الشىء الذى يزعجك ويعذبك، أثر من آثارك» مقطع من رواية (غريب) للأديب التركى الرائد يعقوب قدرى أوغلو.
- «الغنى شكته شوكة بقت البلد فى دوكة، الفقير قرصه تعبان قالوا اسكت بلاش كلام» مثل شعبى بألف مما تعدون.
اتمنى يناااال اعجابكم
منقوووووووووووووووول